(يوحنا 6: 68) “إلى أين نذهب وكلام الحياة الأبدية عندك؟”
هكذا أجاب التلاميذ الرب يسوع عندما اختبرهم إذا كانوا يريدون تركه واللحاق بالآخرين الذين توقفوا عن السير معه
“في البدء كان الكلمة، والكلمة كان لدى الله والكلمة هو الله”
“أَما الذين قبلوه وهم الذين يؤمنون باسمه فقد مكنهم أن يصيروا أبناء الله”
(يوحنا 1:1)
سنة جديدة، بداية جديدة. لنخلع الثوب القديم وكل خطايانا وضعفنا، وفعلاً نصير أبناء الله بالنعمة ونعمل أعمالاً تليق بالتوبة. طوبى لمن يؤمن ويصير ابن ملك الملوك ورب الأرباب. سيعيش إلى الأبد بسعادة مطلقة، لنبدأ من الآن. آمن فقط وسترى مجد الله.
ما هو سبب المرض؟ هل هو الطبيعة الجسدية القابلة للمرض؟ أم الشيطان الذي يضربنا به؟ أم أن اللّه يأمر به ليعاقب الإنسان الخاطئ أو ليؤدَّب من يحيد عن تعاليمه وإرادته؟ ومن يسبب الموت الجسدي للإنسان، بحيث يخطف أحباءنا وأقرباءنا وآباءنا وأمهاتنا وأجدادنا؟ هل يملك الشيطان هذا السلطان؟ أم اللّه الذي يأمر بإطفاء شمعة الحياة للبشر؟ أم هل هي سُنّة الطبيعة التي خلقها اللّه؟
كيف تصل إلى الملكوت ؟
«وأنتم من تقولون إني أنا؟ »
اشترك النشرة الاخبارية
لتبقى على اطلاع عن منشورتنا
التسجيل في النشرة الاخبارية
لتبقى على اطلاع عن منشورتنا